قحفيات
القحفيات العصر: الكمبري المبكر - الآن قك ك أ س د ف بر ث ج ط ب ن | |
---|---|
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | حيوانات |
العويلم: | بعديات حقيقية |
(غير مصنف) | ثنائيات التناظر |
(غير مصنف) | ثانويات الفم |
الشعبة: | الحبليات |
الشعيبة: | الفقاريات |
غير مصنف: | القحفيات |
الاسم العلمي | |
Craniata | |
الشعيبات | |
| |
| |
تعديل |
القحفيات (الاسم العلمي: Craniata) هي فرع حيوي من الحبليات التي تشمل كنماذج حية سمك الجريث والجلكانيات والفكيات.[1][2]
محتويات
1 الخصائص
2 النظاميات والتصنيف
3 الصلاحية
4 انظر أيضًا
5 المراجع
6 وصلات خارجية
الخصائص
في أبسط شرح، القحفيات هي حبليات برأسٍ، وبذلك مستثنية حبليات الشعبة الفرعية ذيليات الحبل (الزقية) ورأس حبليات (الرميح)، ولكن من ضمنها سمكة ميكسيني، التي لديها جمجمة غضروفية وهياكل شبيهة بالأسنان مكونة من الكيراتين. وتتضمن القحفيات أيضًا كلاً من الأنقليس والأسماك المدرعة عديمة الفك، والأسماك المدرعة، وأسماك القرش، والشفنين، وعظميات الفم، وأسماك القرش الدوار، وأسماك عظمية، والبرمائيات، والزواحف، وطيور والثدييات. وتتكون رأس الكرانيات من الدماغ، الأعضاء الحسية من ضمنها الأعين، والجمجمة.[3][4]
بالإضافة إلى القحفيات المتميزة (سينج كرانيوم)، فالقحفيات تمتلك الكثير من الخصائص المشتقة التي سمحت بالمزيد من التعقيد. التحليل الجزيئي الوراثي للقحفيات يوضح أنه، مقارنةً بالحيوانات الأقل تعقيدًا، فإنهم طوروا نسخًا للعديد من الفصائل المورثة التي تدخلت في تأشير الخلية، النسخ، والتخلق (انظر علبة مثلية).[1]
بشكل عام، القحفيات أكثر نشاطًا من الزقية والرميح وكنتيجة لذلك لهم مطالب أيضية أعلى بكثيرٍ، وكذلك بضعة تكيفات على المستوى التشريحي. القحفيات المائية لها فتحات خياشيم متصلة بعضلاتٍ وأعصابٍ تضخ المياه عبر الفتحات (على خلاف الرميح، الذي يستخدم فتحة بلعومية فقط من أجل التغذية المعلقة)، المشاركة في كلٍ من التغذية وتبادل الغازات. تبطن العضلات القناة الغذائية، مُحَرِكة الغذاء خلال القناة، سامحة للقحفيات العليا مثل الثدييات بتطوير أنظمة غذائية أكثر تعقيدًا للمعالجة المثالية للغذاء. القحفيات لها جهاز قلبي وعائي يحتوي على قلبٍ، بحجرتين أو أكثر، خلايا الدم الحمراء، والناقل للأكسجين (O2) خضاب الدم، وكليتان كذلك.[1]
النظاميات والتصنيف
استخدم لينيوس المصطلحين القحفيات والفقاريات بالتبادل لضم الأنقليس والأسماك الفكية والفقاريات البرية . وكانت أسماك Hagfishes مصنفة كـديدان، مما كان غالبًا وصفًا لصورةٍ انتقالية بين الديدان والأسماك. وقام دوميريل بجمع أسماك hagfishes والأنقليس في تصنيف Cyclostomi، المتصف بأسنانٍ قرنية محملة على جهازٍ يشبه اللسان، وبحبلٍ ظهري كبير عند البالغين، وخياشيم تشبه الجيب. وقد اعتبرت Cyclostomes إما كأسماكٍ غضروفية منحلة أو فقارياتٍ بدائية. العالم كوب صاغ الاسم Agnatha (اللافكية) لمجموعةٍ تضمنت cyclostomes وعددًا من المجموعات الأحفورية التي لم يُلاحظ لها فك. وتم تقسيم الفقاريات بعد ذلك إلى مجموعتين أختين كبيرتين؛ Agnatha وGnathostomata (الفقاريات الفكية). واقترح ستينشو أن مجموعتي agnathan (بمعنى cyclostomes) نشأوا بشكلٍ منفصل من مجموعاتٍ مختلفة من أحفوريات agnathans. وقال لافترب ( أن الأنقليس أكثر ارتباطًا بالـ gnathostomes بناءً على عددٍ من الخصائص المميزة المشتقة، منها: arcualia (أزواج من الغضاريف المرتبة سرياليًا فوق الحبل الظهري)، العضلات اللاجوهرية لمقلة العين، عضلات شعاعية في الزعانف، أذين وبطين أقرب إلى القلب، التنظيم العصبي للقلب (عن طريق العصب المبهم)، typhlosole (صمام ملتف حلزونيًا للجدار المعوي)، خلايا لمفاوية حقيقية، فص أمامي متباين للغدة النخامية (adenohypophysis)، ثلاث بقع شبكية في الأذن الداخلية (رقع من 'الخلايا الشعرية' الحساسة للتسارع والمستخدمة في التوازن) والمرتبة في اثنتين أو ثلاثة من القنوات الهلالية، أعضاء neuromast (متكونة من خلايا شعرية حساسة للاهتزاز) في القنوات laterosensory، وخط جانبي مستقبل للكهرباء (بخلايا شعرية حساسة للفولتية) وأعصاب الخط الجانبي حساسة للكهرباء، ومخيخ (بمعنى، السقف متعدد الطبقات للدماغ الخلفي بهيكلٍ مميز [الهيكل العصبي المميز يتضمن مداخل مباشرة من الخط الجانبي ومخرج كبير من خلايا بوركنج) ووظيفته [تكامل الإدراك الحسي وتنسيق التحكم الحركي]). وبعبارة أخرى، خصائص cyclostome (على سبيل المثال: الأسنان القرنية، "اللسان"، جيوب الخياشيم) هم إما حالات من التطور المتحول للتغذية وتهوية الخيشوم في الحيوانات ذات الأجساد الشبيهة بالأنقليس، أو يمثلون خصائص القحفيات البدائية المفقودة أو المُعدّلة لاحقًا عند gnathostomes. اقترح جانفييه استخدام الاسمين "فقاريات" و"قحفيات" كاسمين مستقلين وتصنيفٍ متشعب.
الحبليات |
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الصلاحية
إن صلاحية الأصنوفة "القحفيات" تم فحصها مؤخرًا على يد ديلاربري وآخرين. باستخدام بيانات حمض نووي للمتقدرات وتسلسله، وصل إلى أن أسماك Myxini أكثر قربًا إلى جلكانيات منها إلى Gnathostomata - بمعنى، أن الأسماك اللافكية العصرية هي من الفرع الحيوي مستديرات الفم. الحجة هي أنه إذا كانت القحفيات فعلاً أحادية العرق، فإن الفقاريات سوف تعود إلى محتواها القديم (فكيات + مستديرات الفم) والاسم قحفيات، بكونه زائدًا عن الحاجة، سيصبح مرادفًا صغيرًا.
يزيل الدليل الجديد الدعم لنظرية التسلسل التطوري الذي من خلاله (من ضمنهم الزقية الشبيه بالحبليات) نشأت الجمجمة الصلبة كما توضحه سمكة الجريث، وبعد ذلك العمود الفقري كما يوضحه الجلكي، وأخيرًا الفك المنفصل الذي هو الآن موجود. في 2010، صرح فيليب جانفييه:
.mw-parser-output .templatequote{overflow:hidden;margin:1em 0;padding:0 40px}.mw-parser-output .templatequote .templatequotecite{line-height:1.5em;text-align:left;padding-left:1.6em;margin-top:0}
Although I was among the early supporters of vertebrate paraphyly, I am impressed by the evidence provided by Heimberg et al. and prepared to admit that cyclostomes are, in fact, monophyletic. The consequence is that they may tell us little, if anything, about the dawn of vertebrate evolution, except that the intuitions of 19th century zoologists were correct in assuming that these odd vertebrates (notably, hagfishes) are strongly degenerate and have lost many characters over time.[5]
انظر أيضًا
- الأجناس المنقرضة
- الشميات
المراجع
↑ أبت Campbell & Reece 2005 p. 676
^ Cracraft & Donoghue 2004 p. 390
^ Campbell & Reece 2005 pp. 675-7
^ Parker & Haswell 1921
^ "MicroRNAs revive old views about jawless vertebrate divergence and evolution." Proceedings of the National Academy of Sciences (USA) 107:19137-19138. [1] نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
نيل كامبل & REECE, JANE B. (2005). Biology, Seventh Edition. San Francisco CA: Benjamin Cummings. الوسيط|المؤلف=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الناشر=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|السنة=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|العنوان=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المكان=
تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"""""""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}
CLEVELAND P. HICKMAN, J., ROBERTS, L. S., KEEN, S. L., LARSON, A. & EISENHOUR, D. J. (2007). Animal Diversity, Fourth Edition. New York: ماكجرو هيل التعليم. الوسيط|المؤلف=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الناشر=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|السنة=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|العنوان=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المكان=
تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
CRACRAFT, JOEL & DONOGHUE, MICHAEL J. (2004). New York: Oxford University Press US. ISBN 978-0-19-517234-8 http://books.google.com/books?id=_jLl8zIRzucC&pg=PA390&dq=hagfish+craniata. الوسيط|المؤلف=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الرقم المعياري=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الناشر=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|السنة=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المسار=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المكان=
تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ|title=
(مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
Delarbre؛ Gallut، C؛ Barriel، V؛ Janvier، P؛ Gachelin، G؛ وآخرون. (2002). "Complete Mitochondrial DNA of the Hagfish, Eptatretus burgeri: The Comparative Analysis of Mitochondrial DNA Sequences Strongly Supports the Cyclostome Monophyly". Molecular Phylogenetics and Evolution. 22 (2): 184–192. PMID 11820840. doi:10.1006/mpev.2001.1045. الوسيط|الأخير4=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأول3=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|العنوان=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأخير5=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المؤلف=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأول4=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأخير3=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأول5=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الصفحات=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|السنة=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأول2=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الأخير2=
تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: Explicit use of et al. (link)
PARKER, T. J. & HASWELL, W. A. (1921). A Text-book of Zoology. Macmillian & Co., Ltd. الوسيط|السنة=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|المؤلف=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|العنوان=
تم تجاهله (مساعدة); الوسيط|الناشر=
تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
|
|
بوابة علم الحيوان
بوابة علم الأحياء