جسيمات بلاتين نانوية












جزء من سلسلة من المقالات حول


مواد نانوية



فولرينات

أنابيب نانوية كربونية
كيمياء الفولرين
تطبيقات محتملة للأنابيب الكاربونية
الفولرين في الثقافة الشعبية
الجدول الزمني للأنابيب الكاربونية
تآصل الكاربون



جسيمات نانوية

نقاط كمية
بنية نانوية
ذهب غروي
جسيمات فضة نانوية
جسيمات حديد نانوية
جسيمات بلاتين نانوية
قفص نانوي



انظر ايضا


تقنية النانو























جزء من سلسلة من المقالات حول

تقنية النانو



تأريخ تقنية النانو
تأثيرات تقنية النانو
تطبيقات تقنية النانو
تنظيم تقنية النانو
منظمات تقنية النانو
خيال علمي لتقنية النانو



هندسة نانوية




مواد نانوية

فولرين
قرافين
أنابيب نانوية كربونية
جسيم نانوي



طب النانو


علم السموم النانوي
مستشعر نانوي



تجميع ذاتي جزيئي

تجميع ذاتي اجادي الطبقة
تجميع فائق جزيئي
تقانة دنا نانوية



إلكترونيات نانوية

الكترونيات جزيئية
طباعة حجرية نانوية



مجهر المجس الماسح

مجهر الطاقة الذرية
مجهر التأثير النفقي الماسح



تقنية النانو الجزيئية

مجمع جزيئي
روبوتات النانو
تصنيع ميكانيكي



بوابة تقنية النانو



جسيمات البلاتين النانونية (بالإنجليزية: Platinum nanoparticles) عادة ماتكون في شكل معلق أو مادة غروية [1] وهي جسيمات بلاتينية يقل حجمها عن الميكرومتر [2] في السائل؛ ,غالباً ما يكون الماء. ويعرف الجسيم الغرواني من الناحية الفنية على أنه الجسيم الذي يبقى معلقاً دون تشكيل محلول ذائب أو أيوني. والتعريف التجاري الأوسع "للبلاتين الغروي" يشمل المنتجات التي تحتوي على تركيزات مختلفة من البلاتين الأيوني، البلاتين الغروي، مركبات البلاتين الأيونية، أو جسيمات البلاتين النانونية في الماء النقي.


تتراوح أحجام جسيمات البلاتين النانونية ما بين (2-3) نانومتر. وتريليونات من جسيمات البلاتين النانونية قد علقت في المحلول الغروي الأحمر البني أو الأسود.والجسيمات النانوية لها طائفة واسعة المدى من الأشكال بما في ذلك المسطحات ،العصويات ،المكعبات، والقبعات.


ونظراً للخصائص المضادة للأكسدة لجسيمات البلاتين النانونية أصبحت مركز اهتمام الباحثين، لما لها من تطبيقات كبيرة في طائفة واسعة من المجالات بما في ذلك تقنية النانو، الطب، وتخليق مواد جديدة ذات خصائص فريدة من نوعها.




محتويات






  • 1 التخليق "التكوين"


  • 2 التأثيرات الحيوية


  • 3 انظر أيضاً


  • 4 المراجع





التخليق "التكوين"


يتمّ تصنيع جسيمات البلاتين النانونية [3] عن طريق اختزال هكساكلوروبلاتينات −2[PtCl6]. وبعد إذابة الهيكساكلوروبلاتينات، يتم تقليب المحلول سريعاً أثناء إضافة المادة المختزلة مما يسبب اختزال أيونات البلاتيين ويحولها إلى ذرات بلاتين متعادلة. ولزيادة تكون تلك الذرات البلاتينية، يصبح المحلول مشبع لآخر استيعابه ومن ثم يبدأ البلاتين تدريجياً في الترسيب على هيئة جزيئات حجمها أقل من النانومتر. وآثار بقية الذرات التي تشكل البلاتين تلتصق بالجزيئات الموجودة وإذا تمّ تقليب المحلول بعنف وبشكل كافٍ, ستكون الجزيئات موحدّة إلى حد ما في الحجم. تم تطبيق العديد من الإجراءات للحصول على جسيمات البلاتين النانونية ويتضمن ذلك التسخين، التكثيف الارتجاعي "التكثيف الرادّ"، التبريد، التقليب، الترشيح والتعبئة، الفحص، الاختبار والتغليف. ولمنع الجزيئات من التجمع، يضاف عادة نوعاً من عوامل الاستقرار أو المثبتات والتي تلتصق بسطح الجسيم النانوي. ويمكن أن يتم توظيفها مع ليجندات "مرتبطات" عضوية مختلفة لخلق هجائن "عضوية مع غير عضوية" ذات تخصصية وظيفية متقدمة.



التأثيرات الحيوية


أسفر البحث الذي قام به " يوسي مياموتو" في جامعة طوكيو باليابان [4] عن استخدام جسيمات البلاتين النانونية [5] ذات الحجم (2-3) نانومتر لزيادة عمر الربداء الرشيقة "Caenorhabditis elegans" (أحد أنواع الديدان الإسطوانية).[6]


وتتواجد الجسيمات النانوية في قضايا السلامة الممكنة طبياً وبيئياً على حدّ سواء [7] ومعظم هذه القضايا عادة ما تنشأ نتيجة لارتفاع النسبة ما بين السطح والحجم مما قد يجعل جزيئات بعض المعادن شديدة التفاعلية أو حفّازة.[8] وعلى وجه الخصوص فإن استنشاق الجزيئات النانوية يُشكّل مخاطر صحية[9] وقد يسبّب التهابات وأمراض في الرئة.[10] حيث أن لديها القدرة على اختراق الأغشية البلازمية في الكائنات الحية ويعتبر تفاعلها مع النظم الحيوية غير معروف نسبياً. ومع ذلك تميل الجزيئات النانوية الحرة في البيئة بشكل سريع إلى التكتل وبالتالي تترك النظام النانوي، وتعرض الطبيعة نفسها العديد من الجسيمات النانوية والتي ترفع من مناعة "حصانة" الكائنات الحية على الأرض (مثل الجسيمات الملحية من الهباء الجوي للمحيطات، التربينات من النباتات، أو الغبار من الانفجارات البركانية)بحاجة لمصدر



انظر أيضاً


  • تقنية النانو


المراجع




  1. ^
    ^ Conductive Polymer / Solvent Systems: Solutions or Dispersions?، Bernhard Wessling, 1996 نسخة محفوظة 08 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.



  2. ^ ^ Unknown Facts about Platinum نسخة محفوظة 10 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.


  3. ^ Creation of platinum nanoparticles. PDF


  4. ^ Graduate school of Frontier Sciences, University of Tokyo, Japan,http://www.ib.k.u-tokyo.ac.jp/ib-E/index.html


  5. ^ Room temperature synthesis of colloidal platinum nanoparticles.PDF


  6. ^ Kim J, Takahashi M, Shimizu T, et al (June 2008). "Effects of a potent antioxidant, platinum nanoparticle, on the lifespan of Caenorhabditis elegans". Mech. Ageing Dev. 129 (6): 322–31.
    معرف الوثيقة الرقمي10.1016/j.mad.2008.02.011PMID18400258 نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.



  7. ^ De Jong WH, Borm PJ (2008). http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2527668/?tool=pmcentrez "Drug delivery and nanoparticles:applications and hazards". Int J Nanomedicine 3 (2): 133–49.
    .PMID18686775 نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.



  8. ^ [Borm PJ, Kreyling W (May 2004). "Toxicological hazards of inhaled nanoparticles--potential implications for drug delivery". J Nanosci Nanotechnol 4 (5): 521–31.
    معرف الوثيقة الرقمي10.1166/jnn.2004.081PMID15503438
    ] نسخة محفوظة 21 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.



  9. ^ Oberdörster G, Oberdörster E, Oberdörster J (July 2005)."Nanotoxicology: an emerging discipline evolving from studies of ultrafine particles". Environ. Health Perspect. 113 (7): 823–39.
    معرف الوثيقة الرقمي10.1289/ehp.7339PMID16002369PMC1257642 نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.



  10. ^ Medina C, Santos-Martinez MJ, Radomski A, Corrigan OI, Radomski MW (March 2007). "Nanoparticles: pharmacological and toxicological significance". Br. J. Pharmacol. 150 (5): 552–8.
    معرف الوثيقة الرقمي10.1038/sj.bjp.0707130PMID17245366PMC2189773 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.




  • أيقونة بوابةبوابة تقنية النانو



Popular posts from this blog

الفوسفات في المغرب

Four equal circles intersect: What is the area of the small shaded portion and its height

جامعة ليفربول