ذكاء اصطناعي





Edit-clear.svg
هذه المقالة أو القسم تحتاج للتنسيق. فضلًا ساعد ويكيبيديا بتنسيقها إن كنت تعرف ذلك. وفضلًا خذ بعين الاعتبار تغيير هذا التنبيه بآخر أكثر تخصصًا. (أكتوبر 2018)


الذكاء الاصطناعي هو سلوك وخصائص معينة تتسم بها البرامج الحاسوبية تجعلها تحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها. من أهم هذه الخاصيات القدرة على التعلم والاستنتاج ورد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة. إلا أنَّ هذا المصطلح جدلي نظراً لعدم توفر تعريف محدد للذكاء.




يستخدم الروبوت أسيمو أجهزة الاستشعار وخوارزميات ذكية لتجنب العقبات والتحرك على الدرج.


الذكاء الاصطناعي فرع من علم الحاسوب. تُعرِّف الكثير من المؤلفات الذكاء الاصطناعي على أنه "دراسة وتصميم العملاء الأذكياء"، والعميل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح في تحقيق مهمته أو مهمة فريقه.[1] صاغ عالم الحاسوب جون مكارثي هذا المصطلح بالأساس في عام 1956، [2] وعرَّفه بنفسه بأنه "علم وهندسة صنع الآلات الذكية".[3] ويعرّف أندرياس كابلان ومايكل هاينلين الذكاء الاصطناعي بأنه "قدرة النظام على تفسير البيانات الخارجية بشكل صحيح، والتعلم من هذه البيانات، واستخدام تلك المعرفة لتحقيق أهداف ومهام محددة من خلال التكيف المرن".[4]


تأسس هذا المجال على افتراض أن مَلَكة الذكاء يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآلة من محاكاتها.[5] وهذا يثير جدلاً فلسفياً حول طبيعة العقل البشري وحدود المناهج العلمية، وهى قضايا تناولتها نقاشات وحكايات أسطورية وخيالية وفلسفية منذ القدم.[6]
كما يدور جدل عن ماهية الذكاء وأنواعه التي يمتلكها الإنسان، وكيفية محاكاتها بالآلة. كان وما زال الذكاء الاصطناعي سبباً لأفكار شديدة التفاؤل، ولقد عانى نكسات فادحة عبر التاريخ، واليوم أصبح جزءاً أساسياً من صناعة التكنولوجيا، حاملاً عبء أصعب المشاكل في علوم الحاسوب الحديثة.[7]


إن بحوث الذكاء الاصطناعي من الأبحاث عالية التخصص والتقنيَّة، لدرجة أن بعض النقَّاد ينتقدون "تفكك" هذا المجال.[8] تتمحور المجالات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشاكل معينة، وتطبيق أدوات خاصة وحول اختلافات نظرية قديمة في الآراء. تتضمن المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي قدراتٍ مثل التفكير المنطقي والمعرفة والتخطيط والتعلم والتواصل والإدراك والقدرة علي تحريك وتغيير الأشياء.[9] كما ولا يزال الذكاء العام (أو "الذكاء الاصطناعي القوي") هدفاً بعيد المدى لبعض الأبحاث في هذا المجال.[10]




محتويات






  • 1 تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي


  • 2 فلسفة الذكاء الاصطناعي


  • 3 أبحاث الذكاء الاصطناعي


    • 3.1 مشاكل الذكاء الاصطناعي


      • 3.1.1 الاستنتاج، و التفكير المنطقى، والمقدرة على حل المشكلات


      • 3.1.2 تمثيل المعرفة


      • 3.1.3 التخطيط


      • 3.1.4 التعلم


      • 3.1.5 الية عمل اللغة الطبيعية


      • 3.1.6 الحركة وإمكانية التغيير


      • 3.1.7 الإدراك


      • 3.1.8 الذكاء الاجتماعي




    • 3.2 الإبداع


      • 3.2.1 الذكاء العام




    • 3.3 مداخل للذكاء الاصطناعي


      • 3.3.1 علم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ


      • 3.3.2 الذكاء الاصطناعي التقليدى الرمزي


      • 3.3.3 الذكاء الاصطناعي الشبه الرمزي


      • 3.3.4 الذكاء الاصطناعي الإحصائي


      • 3.3.5 دمج المناهج




    • 3.4 أدوات أبحاث الذكاء الاصطناعي


      • 3.4.1 البحث والتحسين


      • 3.4.2 المنطق


      • 3.4.3 الطرق الاحتمالية للتفكير غير المؤكد


      • 3.4.4 المصنفات وطرق التعلم الإحصائي


      • 3.4.5 الشبكات العصبية


      • 3.4.6 نظرية التحكم


      • 3.4.7 اللغات المتخصصة




    • 3.5 تقييم الذكاء الاصطناعي




  • 4 تطبيقات الذكاء الاصطناعي


    • 4.1 المسابقات والجوائز




  • 5 أبحاث الذكاء الاصطناعي في الأسطورة، والرواية والتكهنات


  • 6 انظر أيضا


  • 7 ملاحظات


  • 8 المراجع


    • 8.1 كتب هامة قي مجال الذكاء الاصطناعي


    • 8.2 تاريخ الذكاء الاصطناعي


    • 8.3 مصادر أخرى




  • 9 قراءات أخرى


  • 10 الروابط الخارجية





تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي


في منتصف القرن العشرين، بدأ عدد قليل من العلماء استكشاف نهج جديد لبناء آلات ذكية، بناء على الاكتشافات الحديثة في علم الأعصاب، ونظرية رياضية جديدة للمعلومات، وتطور علم التحكم الآلي، وقبل كل ذلك، عن طريق اختراع الحاسوب الرقمي، تم اختراع آلة يمكنها محاكاة عملية التفكير الحسابي الإنسانية.[11]


اسس المجال الحديث لبحوث الذكاء الاصطناعي في مؤتمر في حرم كلية دارتموث في صيف عام 1956.[12]
أصبح هؤلاء الحضور قادة بحوث الذكاء الاصطناعي لعدة عقود، وخاصة جون مكارثي ومارفن مينسكاي، ألين نويل وهربرت سيمون الذي اسس مختبرات للذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة كارنيغي ميلون (CMU) وستانفورد.هم وتلاميذهم كتبوا برامج أدهشت معظم الناس.[47]
كان الحاسب الآلي يحل مسائل في الجبر ويثبت النظريات المنطقية ويتحدث الإنجليزية.[13]
بحلول منتصف الستينات أصبحت تلك البحوث تمول بسخاء من وزارة الدفاع الأمريكية.[56]
و هؤلاء الباحثون قاموا بالتوقعات الآتية:



  • عام 1965، هـ. أ. سيمون : "الآلات ستكون قادرة، في غضون عشرين عاما، علي القيام بأي عمل يمكن أن يقوم به الإنسان".[14]

  • عام 1967، مارفين مينسكاي : "في غضون جيل واحد... سوف يتم حل مشكلة خلق ' الذكاء الاصطناعي ' بشكل كبير".[15]


ولكنهم فشلوا في ادراك صعوبة بعض المشاكل التي واجهتهم.[16]
في عام 1974، وردا على انتقادات السير جيمس Lighthill الإنجليزي والضغط المستمر من الكونغرس لتمويل مشاريع أكثر إنتاجية، قطعت الحكومتين الأمريكية والبريطانية تمويلهما لكل الأبحاث الاستكشافية غير الموجهة في مجال الذكاء الاصطناعي، كانت تلك أول انتكاسة تشهدها أبحاث الذكاء الاصطناعي.[17]


في أوائل الثمانينات، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي صحوة جديدة من خلال النجاح التجاري "للنظم الخبيرة"، [18]
و هي أحد برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاكي المعرفة والمهارات التحليلية لواحد أو أكثر من الخبراء البشريين. بحلول عام 1985 وصلت أرباح أبحاث الذكاء الاصطناعي في السوق إلى أكثر من مليار دولار، وبدأت الحكومات التمويل من جديد.[19]
وبعد سنوات قليلة، بدءا من انهيار سوق آلة ال Lisp Machine (احدى لغات البرمجة) في عام 1987، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي انتكاسة أخرى ولكن أطول.[20]


في التسعينات وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس. يستخدم الذكاء الاصطناعي في اللوجستية، واستخراج البيانات، والتشخيص الطبي والعديد من المجالات الأخرى في جميع أنحاء صناعة التكنولوجيا.[7]
يرجع ذلك النجاح إلى عدة عوامل هي : القوة الكبيرة للحواسيب اليوم (انظر قانون مور)، وزيادة التركيز على حل مشاكل فرعية محددة، وخلق علاقات جديدة بين مجال الذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات العمل في مشاكل مماثلة، وفوق كل ذلك بدأ الباحثون الالتزام بمناهج رياضية قوية ومعايير علمية صارمة.[21]



فلسفة الذكاء الاصطناعي






روبوت هوندا أسيمو في معرض إكسبو 2005


يشكل الذكاء الاصطناعي تحديا والهاما لعلم الفلسفة ؛  لزعمه القدرة على إعادة خلق قدرات العقل البشري[بحاجة لمصدر]





وكمارو يحيي الناس


. هل هناك حدود لمدى ذكاء الالات؟ هل هناك فرق جوهري بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي؟ وهل يمكن أن يكون للآلة عقل ووعي؟ عدد قليل من أهم الإجابات على هذه الأسئلة ترد أدناه.[22]



الات الحساب والذكاء "قانون تورنغ "


إذا كان الجهاز يعمل بذكاء يضاهى الإنسان، اذا فذكائه يماثل ذكاء الإنسان. تفيد نظرية آلان تورنغ أنه، في نهاية المطاف، لا يسعنا إلا أن نحكم على ذكاء آلالة بناءأعلى أدائها. هذه النظرية تشكل أساسا لاختبار تورنغ.[23]



أطروحة دارتموث


" يمكن وصف كل جانب من عملية التعلم أو غيرها من مظاهرالذكاء بدقة شديدة تمكن الإنسان من تصميم آلة تحاكيه ". طبع هذا التأكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر دارتموث عام 1956، وهو يمثل موقف معظم الباحثين قي مجال الذكاء الاصطناعي.[5]



نظام الرموز المادية (فرضية نظام نويل وسيمون للرموز المادية)


"نظام الرموز المادية لديه الوسائل الضرورية والكافية للأفعال الذكية بوجه عام". مفاد هذه الجملة هو ان جوهر الذكاء يكمن قي المقدرة على معالجة الرموز.[24] على عكس ذلك، يعتقد أوبير دريفوس أن الخبرات البشرية تتشكل بشكل غريزي لا واعي ولا تعتمد على التلاعب بالرموز بشكل واعي ؛ فهى تتطلب أن يكون لدى الإنسان "شعور" بالموقف حتى وان لم تكن لديه المعرفة الكافية بالرموز.[25][26]



مبرهنة عدم الاكتمال لغودل


لا يمكن لنظام منطقي (مثل برنامج حاسوبي) إثبات جميع الجمل الصحيحة. يعتقد روجر بينروز واخرون غيره أن نظرية غودل وضعت حدودا لما يمكن أن تفعله الالات بما أنها وضعت حدا لما يمكن استنتاجه حسابيا، [27][28] ولكنها لم تضع حدودا لما يمكن أن يفعله الإنسان.



فرضية سيرل حول الذكاء الاصطناعي القوي (الغرفة الصينية)


"يمكن أن يكون لجهاز الكمبيوتر عقلا يماثل عقل الإنسان ان تمت برمجته بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات الصحيحة". [29] يرد سيرل على هذا التأكيد بحجته المعروفة بالغرفة الصينية، والتي تطلب منا أن ننظر داخل الكمبيوتر، لنحاول أن نعرف أين قد يكون هذا "العقل".[30]



فرضية الدماغ الاصطناعي


يمكن محاكاة المخ. هانز مورفيك (Hans Moravec)، راي كرزويل (Ray Kurzweil) وغيرهم قالوا بأنه من الممكن من الناحية التقنية نسخ الدماغ مباشرة في المعدات والبرمجيات، وبأن هذا سيتم بشكل مطابق للأصل تماما.[31]



أبحاث الذكاء الاصطناعي


في القرن الواحد والعشرين، أصبحت أبحاث الذكاء الاصطناعي على درجة عالية من التخصص والتقنية، وانقسمت إلى مجالات فرعية مستقلة بشكل عميق لدرجة أنها أصبحت قليلة ببعضها البعض. [138] نمت أقسام المجال حول مؤسسات معينة، وعمل الباحثين، وعلى حل مشكلات محددة، وخلافات في الرأي نشأت منذ زمن طويل حول الطريقة التي ينبغي أن يعمل وفقا لها الذكاء الاصطناعي، وتطبيق أدوات مختلفة على نطاق واسع.



مشاكل الذكاء الاصطناعي


انقسمت مشكلة محاكاة (أو خلق) الذكاء إلى عدد من المشاكل الفرعية المحددة. وتتكون هذه من سمات أو قدرات معينة يود الباحثون أن يجسدها نظام ذكي. تلقت الملامح المذكورة أدناه أكبر قدر من الاهتمام.[9]



الاستنتاج، و التفكير المنطقى، والمقدرة على حل المشكلات


وضع الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعي الخوارزميات التي تحاكى التفكير المنطقى المتسلسل الذي يقوم به البشر عند حل الألغاز، ولعب الطاوله أو الاستنتاجات المنطقية.[32]
وفى الثمانينيات والتسعينيات، أدت أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى التوصل لوسائل ناجحة للغاية للتعامل مع المعلومات غير المؤكدة أو غير الكاملة، مستخدمة في ذلك مفاهيم من الاحتمالية والاقتصاد.[33]


بالنسبة للمشاكل الصعبة، تتطلب معظم هذه الخوارزميات موارد حسابية هائلة—مما يؤدى إلى "انفجاراندماجي " :أى يصبح مقدار الذاكرة أو الوقت اللازم للحواسيب فلكي عندما تتجاوز المشكلة حجما معينا. البحث عن خوارزميات أكثر قدرة على حل المشكلات هو أولوية قصوى لأبحاث الذكاء الاصطناعي.[34]


يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية، عن طريق الاستنتاج التدريجى الذي تمكن الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعي من محاكاته اليا. [155] حققت أبحاث الذكاء الاصطناعي بعض التقدم في تقليد هذا النوع "الرمزي الفرعى" من مهارات حل المشاكل : المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحسية الحركية للتفكير الأرقى؛ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية محاكاة الهياكل داخل مخ الإنسان والحيوان التي تؤدى إلى ظهور هذه المهارة.



تمثيل المعرفة



تمثيل المعرفة [35]
و هندسة المعرفة [36]
هي محور أبحاث الذكاء الاصطناعي. كثير من المشاكل التي يتوقع أن تحلها آلالات سوف تتطلب معرفة واسعة بالعالم. من بين الأمور التي تحتاج أن يمثلها الذكاء الاصطناعي : الأشياء والخواص والمجموعات التصنيفية والعلاقات بين الأشياء ؛ [37]
و المواقف والأحداث، والدول، والزمن ؛ [38]
الأسباب والنتائج ؛ [39]
معرفة المعرفة (ما نعرفه عما يعرفه الناس) [40]
وغيرها من المجالات الكثيرة النى لم تلق القدر الكافى من البحث. يسمى التمثيل الكامل "لما هو موجود" أنطولوجية (وجودية) [41] (كلمة مقترضة من الفلسفة القديمة)، والأكثر شمولا منها تسمى أنطولوجيات عليا.


من بين أصعب المشاكل في تمثيل المعرفة هي :




التفكير الافتراضي ومشكلة التأهيل

يعد الكثير مما يعرفه الناس "افتراضات". على سبيل المثال، عند ذكر الطيور في محادثة، عادة ما يرسم مخ الإنسان صورة حيوان في حجم قبضة اليد، يغني، ويطير. بالطبع لا تنطبق كل هذه المواصفات على كل الطيور. عرف جون مكارثي هذه المشكلة في عام 1969 [42] بمشكلة المؤهلات : لكل قاعدة منطقية يهتم باحثي الذكاء الاصطناعي بتمثيلها، العديد من الاستثناءات. لا يوجد شيء تقريبا يمكن القول ببساطة أنه حقيقية أم لا بالطريقة التي يقتضيها المنطق المجرد. استكشفت أبحاث الذكاء الاصطناعي عددا من الحلول لهذه المشكلة.[43]



اتساع المعرفة المنطقية

يعلم الإنسان العادي عددا كبيرا من الحقائق عن الذرة. مشاريع البحوث التي تسعى إلى بناء قاعدة كاملة من المعرفة المنطقية (مثل Cyc) تتطلب كميات هائلة من الهندسة الأنطولوجية -- فهى يجب أن تبنى بطريقية تقليدية حيث يتم بناء المفاهيم المعقدة واحدا تلو الاخر.[44] من أحد الأهداف الرئيسية أن يفهم جهاز الكمبيوتر عددا وافرا من المفاهيم ليكون قادرا على التعلم من خلال قراءة مصادر مثل الإنترنت، وبالتالي يكون قادرا على أن يضيف إلى أنطولوجيته.



شكل الفرعى الرمزى لبعض المعرفة المنطقية

الكثير مما يعرفه الناس غير ممثل ب "الحقائق" أو "البيانات" التي يمكن التحدث عنها. على سبيل المثال، تجد من كان ذا خبرة بالشطرنج يتجنب موضعا معينا لانه "مكشوف أو غير امن" [45] وتجد الناقد الفنى يدرك أن تمثالا مزيفا بنظرة واحدة.[46] هذه بديهيات أو ميول تتمثل في الدماغ بشكل غير واع وشبه رمزي.[47] مثل هذه المعرفة يدعم ويوفر السياق، للمعرفة الرمزية الواعية. وكما هو الحال مع مشكلة التفكير المنطقى الشبه رمزي، من المأمول أن توفر أبحاث الذكاء الاصطناعي أو الذكاء الحسابى وسائل لتمثيل هذا النوع من المعرفة.[47]



التخطيط



يجب أن تكون العوامل الذكية قادرة على تحديد الأهداف وتحقيقها.[48]
فهي في حاجة إلى طريقة لتصور المستقبل (يجب أن يكون لديها القدرة على تمثيل حال البشر في هذا العالم، وتكون قادرة على التنبؤ بمدى مقدرتهم على تغييره)، وتكون قادرة على الاختيار لتعظيم الفائدة (أو "القيمة") من الخيارات المتاحة.[49]


في بعض مشاكل التخطيط، يمكن أن يفترض العامل الذكى أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه أن يصبح متأكدا من عواقب تصرفاته.[50]
بالرغم من ذلك، وإذا كان ذلك غير صحيح، يجب أن يتأكد العامل بشكل دورى من اتساق توقعاته مع الواقع، ويجب أن يغير خطته عند الضرورة، يتطلب ذلك أن يعمل العامل في ظل عدم اليقين.[51]


التخطيط عن طريق عوامل متعددة يستخدم التعاون والمنافسة بين الكثير من العوامل لتحقيق هدف معين. السلوك الناشئ مثل هذا تستخدمه الخوارزميات التطورية والذكاء السربى.[52]



التعلم



تعلم الآلة [53]
كان تعلم الآلة محوريا في أبحاث الذكاء الاصطناعي منذ البداية.[54]
التعلم بدون إشراف هو القدرة على إيجاد أنماط في عدد كبير من المدخلات. التعلم تحت الاشراف يشمل كلا من التصنيف (القدرة على تحديد إلى أى فئة ينتمي شيء ما، بعد رؤية عددا من النماذج لعدة أشياء من فئات عدة)، والتراجع (اكتشاف الية مستمرة من شأنها أن تولد نواتج من المدخلات، في ضوء مجموعة من المدخلات والمخرجات العددية من الأمثلة). في التعلم التقويمى [55] يكافأ العامل على الاستجابة الحسنة ويعاقب على الاستجابة السيئة. يمكن تحليل هذه الاستجابات من حيث نظرية القرار، وذلك باستخدام مفاهيم مثل المنفعة. التحليل الرياضي لخوارزميات تعلم الآلة وأدائها هو فرع من علوم الكمبيوتر النظرية المعروفة باسم نظرية التعلم الحسابية.



الية عمل اللغة الطبيعية



المعالجة الطبيعية للغة [56]
تعطي آلالات القدرة على قراءة وفهم اللغات التي يتحدثها البشر. يأمل كثير من الباحثين أن يكون نظام معالجة اللغة الطبيعية قويا بما يكفي لاكتساب المعرفة من تلقاء نفسه، من خلال قراءة النص الحالي المتاح عبر الإنترنت. بعض التطبيقات المباشرة لمعالجة اللغة الطبيعية، تشمل استرجاع المعلومات (أو تحليل النصوص)، والترجمة الآلية.[57]



الحركة وإمكانية التغيير



مجال الروبوتيات [58]
هو ذو صلة وثيقة بالذكاء الاصطناعي. يلزم الروبوتات الذكاء لتكون قادرة على التعامل مع مهام مثل يغييى الأشياء، [59]
والملاحة، في ظل مشاكل الفرعية الخاصة بتحديد المكان (أن تعلم أين أنت)، ورسم الخرائط (أن تعلم ما حولك)، وتخطيط الحركة (أن تعرف كيف تصل إلى هناك).[60]



الإدراك



تصور الآلة [61]
هو القدرة على استخدام مدخلات من أجهزة الاستشعار (مثل الكاميرات والميكروفونات والسونار وغيرها من الالات الأكثر غرابة) لاستخلاص جوانب من العالم. رؤية الحواسيب [62]
هي القدرة على التحليل البصري المدخلات. من المشاكل الفرعية القليلة: التعرف على الكلام [63]
التعرف على الوجوه والتعرف على الأشياء.[64]



الذكاء الاجتماعي




قسمت Kismet، روبوت ذا مهارات اجتماعية بدائية


تقوم العواطف والمهارات الاجتماعية بدورين للعامل الذكي :[65]



  • يجب أن تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة، نظرية القرار، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)

  • لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، تحتاج الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر—على الأقل يجب أن تبدو مهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي أن تكون لديها مشاعر عادية.



الإبداع





TOPIO، روبوت يمكن أن تلعب لعبة كرة الطاولة، التي وضعتها TOSY.


هو مجال فرعى للذكاء الاصطناعي، يتناول الإبداع من الناحية النظرية (من المنظور الفلسفي والنفسي) والعملية على حد سواء (من خلال تطبيقات معينة لنظم تولد مخرجات يمكن أن تعتبر إبداعية).



الذكاء العام


يأمل معظم الباحثون أن تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام ' (يعرف باسم الذكاء الاصطناعي القوي)، يجمع كل المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أو كل القدرات البشرية.[10] يعتقد البعض أن هذا المشروع يتطلب سمات إنسانية مصطنعة مثل الوعى الاصطناعي أو المخ الاصطناعي.[66]


كثير من المشاكل المذكورة أعلاه تعتبر جزءا لا يتجزأ من مسألة الذكاء الاصطناعي التام: لحل مشكلة واحدة، يجب حل كل هذه المشكلات. على سبيل المثال، تتطلب مهمة محددة مثل الترجمة الآلية أن تتابع الآلة رأى الكاتب (العقل)، ومعرفة ما يجري الحديث عنه (المعرفة)، واعادة كتابة نية الكاتب بأمانة (ا الذكاء الاجتماعي). ولذلك، يعتقد أن الترجمة الآلية وثيقة الصلة بالذكاء الاصطناعي التام: قد تحتاج الذكاء الاصطناعي القوي لتترجم مثلما يترجم الإنسان.[67]



مداخل للذكاء الاصطناعي


لا توجد نظرية موحدة أو نموذج يوجه بحوث الذكاء الاصطناعي. اختلف الباحثون حول العديد من القضايا.[68]
من أكثر المسائل التي ظلت دون إجابة لمدة طويلة هي: هل ينبغي للذكاء الاصطناعي محاكاة الذكاء الطبيعي من خلال دراسة علم النفس أو علم الأعصاب؟ أم أن البيولوجيا البشرية لا تمت بصلة إلى أبحاث الذكاء الاصطناعي مثلما لا تمت بحوث بيولوجيا الطيور بصلة لهندسة الملاحة الجوية؟ [69]
و هل يمكن وصف السلوك الذكي باستخدام مبادئ بسيطة وأنيقة (مثل المنطق أو التحسين)؟ أو هل يحتاج بالضرورة إلى حل عدد كبير من المشاكل غير المتعلقة ببعضها البعض؟ [70]
و هل يمكن اعادة إنتاج الذكاء باستخدام رموز رفيعة المستوى، على غرار الكلمات والأفكار؟ أم أنها تحتاج إلى معالجة " شبه رمزية"؟ [71]



علم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ





العقل البشري يوفر إلهاما للباحثين في الذكاء الاصطناعي، ولكن لا يوجد توافق في الآراء بشأن المدى المقبول لهذه المحاكاة.


في الأربعينيات والخمسينيات، قام عدد من الباحثين باستكشاف العلاقة بين علم الأعصاب، نظرية المعلومات، وعلم التحكم الآلي. بعضهم بني الآلات التي تستخدم الشبكات الإلكترونية لعرض الذكاء البدائي مثل سلاحف و. جراى والتر W. Grey Walter ووحش جونز هوبكنز Johns Hopkins. العديد من هؤلاء الباحثين تجمعوا لحضور اجتماعات الجمعية الغائية في جامعة برينستون ونادي النسبية في انكلترا.[11] وبحلول عام 1960، أصبح هذا المنهج مهجور إلى حد كبير، على الرغم أن بعضا من عناصره عادت لها الحياة مرة أخرى في الثمانينيات.



الذكاء الاصطناعي التقليدى الرمزي


عند الوصول إلى الحواسيب الرقمية أصبح من الممكن في منتصف الخمسينيات، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي استكشاف إمكانية أن يختزل الذكاء البشري للتحكم بالرموز. وكان مركز الأبحاث في المؤسسات الثلاث : CMU، وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وضعت كل واحدة أسلوبها الخاص في البحث. أطلق جون هاوجلاند John Haugeland على هذه المداخل للذكاء الاصطناعي اسم "الطراز القديم الجيد للذكاء الاصطناعي " أو "GOFAI".[72]



محاكاة المعرفة

رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها قي اطار شكلى. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثى تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها(مثل "حلال المشكلات العام "). كان مقدرا لهذا التقليد، المتركز في جامعة كارنيغي ميلون، في نهاية المطاف أن يؤدى إلى تطوير بناء ال Soar (بناء معرفى رمزى) في منتصف الثمانينيات.[73][74]



الذكاء الاصطناعي المنطقي

وخلافا لنويل وسيمون، وجون ماكارثي ورأى ان الأجهزة ليست في حاجة إلى محاكاة الفكر البشري، ولكن بدلا من محاولة العثور على جوهر المنطق المجرد وحل المشاكل، وبغض النظر عما إذا كان الناس في نفس الخوارزميات.[69] وقال في مختبر ستانفورد (شراع) الرسمية التي تركز على استخدام المنطق لحل مجموعة واسعة من المشاكل، بما في تمثيل المعرفة، والتخطيط والتعليم. [75] كان المنطق أيضا محط تركيز العمل في جامعة ادنبرة وأماكن أخرى في أوروبا والتي أدت إلى تطوير لغة البرمجة المسماة بالبرولوج وعلوم البرمجة المنطقية.[76]



الذكاء الاصطناعي الرمزي"غير المنتظم"

وجد باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (مثل مارفن مينسكاي وسيمور Papert) [77] أن حل المشاكل الصعبة في الرؤية ومعالجة اللغة الطبيعية تتطلب حلولا خاصة—وقالوا إنه لا يوجد مبدأ عام وبسيط (مثل المنطق) من شأنه استيعاب جميع جوانب السلوك الذكي. وصف روجر شانك مناهجهم "المضادة للمنطق" ب "غير المنتظمة" (على عكس النماذج "المنتظمة" في CMU وستانفورد).[70] قواعد المعرفة المنطقية (مثل مشروع دوغ لينات المسمى ب Cyc) هي مثال على الذكاء الاصطناعي "غير المنتظم"، لأنها يجب أن تصمم يدويا؛ مفهوم معقدا واحدا تلو الاخر.[78]



الذكاء الاصطناعي القائم على المعرفة

عندما أصبحت ذاكرة الحواسيب الكبيرة متاحة في عام 1970 تقريبا، بدأ باحثين من كل هذه التقاليد الثلاثة في بناء المعرفة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.[79] أدت "ثورة المعرفة" هذه إلى تطوير ونشر النظم الخبيرة (التي قدمها ادوارد فيغنبوم، وهى أول شكل حقيقي ناجح لبرمجيات الذكاء الاصطناعي.[18] كان أيضا ما يحرك ثورة المعرفة إدراك أن كميات هائلة من المعارف ستكون مطلوبة للعديد من التطبيقات البسيطة للذكاء الاصطناعي.



الذكاء الاصطناعي الشبه الرمزي


خلال 1960، حققت المناهج الرمزية نجاحا كبيرا في محاكاة التفكير العال المستوى في برامج تمثيلية صغيرة. هجرت المناهج القائمة على علم التحكم الآلي أو الشبكة العصبية أو دفعت إلى الخلفية.[80]
وفى الثمانينيات، بالرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط. وبدأ عدد من الباحثين النظر في المناهج "الشبه رمزية" لمشاكل محددة في الذكاء الاصطناعي.[71]



من أسفل إلى أعلى، متضمن، موجود، القائم على السلوك أو الذكاء الاصطناعي الجديد

والباحثين قي مجال الروبوتيات، مثل رودني بروكس، رفضوا الذكاء الاصطناعي الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التي من شأنها أن تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة. [325]أحيى عملهم وجهة النظر غير الرمزية لأوائل باحثى السيبرنطيقية (التحكم الالى) من الخمسينيات وأعادوا تقديم نظرية التحكم في الذكاء الاصطناعي.تتصل هذه المداخل من نظريا بأطروحة العقل المتجسد.



الذكاء المحاسبي

تجددالاهتمام بالشبكات العصبية و"الترابط" من خلال ديفيد روميلهارت David Rumelhart وآخرين في منتصف الثمانينيات.[81] الآن تدرس هذه المداخل وغيرها من المناهج الشبه رمزية، مثل النظم التقريبية fuzzy systems والحسابات التطورية، مجتمعة من خلال مبحث ناشئ يمسمى الذكاء الحسابى.[82]



الذكاء الاصطناعي الإحصائي


في التسعينيات، وضع باحثو الذكاء الاصطناعي أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا علمية، بمعنى أن نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء، وكانت مسؤولة عن العديد من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعي. كما تسمح أيضا هذه اللغة الرياضية المشتركة بمستوى عال من التعاون مع المزيد من المجالات (مثل الرياضيات، والاقتصاد، أو بحث العمليات). راسل ستيوارت وبيتر Norvig وصفا هذه الحركة بأنها ليست أقل من "الثورة" و"انتصارا للنظاميين".[21]



دمج المناهج



نموذج العامل الذكي

العامل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح. العوامل الذكية في أبسط أشكالها هي برامج لحل مشاكل محددة. وأكثرها تعقيدا هو الإنسان المفكر والعقلانى.[83] هذا النموذج يعطي الباحثون رخصة لدراسة المشاكل المنفردة وإيجاد حلول يمكن التحقق من صحتها والاستفادة منها ها على حد سواء، من دون الاتفاق على نهج واحد. يمكن للعامل استخدام أي نهج يصلح لحل مشكلة محددة—بعض العوامل رمزية ومنطقية، وبعضها شبكات عصبية شبه رمزية وغيرها يمكنه استخدام مداخل جديدة. كما يقدم النموذج للباحثين لغة مشتركة للتواصل مع مجالات أخرى، مثل نظرية القرار والاقتصاد والتي تستخدم أيضا مفاهيم العوامل المجردة. أصبح نموذج العامل الذكي مقبولا على نطاق واسع خلال التسعينيات.[84]




العامل البنيوى [أو] المعرفية البنيوية

صمم باحثون أنظمة لبناء نظم ذكية من خلال تفاعل العوامل الذكية في النظام متعدد العوامل.[85] النظام الذي يتكون من مكونات رمزية وشبه رمزية هو نظام ذكي هجين، ودراسة مثل هذه الأنظمة تعتبر تكاملا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي. يوفر نظام المراقبة الهرمية جسرا بين الذكاء الاصطناعي الشبه رمزى افى قاع الهرم والمستويات الاستجابية والذكاء الاصطناعي التقليدى الرمزى في أعلى الهرم، حيث تسمح المسافة الزمنية بالتخطيط ووضع النماذج للعالم.[86] كان هيكل التصنيف الخاص برودني بروكس Rodney Brooks اقتراحا مبكرا لهذا النظام الهرمي.



أدوات أبحاث الذكاء الاصطناعي


خلال خمسين سنة من البحوث، صمم الذكاء الاصطناعي عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.



البحث والتحسين



يمكن حل العديد من مشاكل الذكاء الاصطناعي من الناحية النظرية بالبحث الذكى في العديد من الحلول الممكنة : [346]
يمكن أن يختزل التفكير المنطقى إلى اجراء البحث. على سبيل المثال، يمكن اعتبار الدليل المنطقي بحثا عن مسار ينطلق من افتراضات إلى نتائج، حيث كل خطوة هي تطبيق لقاعدة الاستدلال.[87]
تبحث الخوارزميات التخطيطية خلال تفريعات من الأهداف الرئيسية والفرعية، في محاولة لإيجاد الطريق إلى الهدف، وهي عملية تسمى تحليل الوسائل والغايات.[88]
تستخدم الخوارزميات الروبوتية محركات بحث محلية لتحريك الأطراف واستيعاب الأشياء في مساحة التكوين.[59]
العديد من خوارزميات التعلم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.


أبحاث بسيطة شاملة[89]
نادرا ما تكون كافية لمعظم مشاكل العالم الحقيقي : فضاء البحث (عدد أماكن البحث) لتنمو بسرعة إلى أرقام فلكية. والنتيجة هي بحثا بطيئا للغاية أو بحثا لا ينجز أبدا. الحل بالنسبة لكثير من المشاكل، هو استخدام "الاستدلال" أو "قواعد التجربة" التي تقضي على الخيارات التي يستبعد أن تؤدي إلى الهدف (و هي تسمى "تشذيب شجرة البحث"). يوفر الاستدلال البرنامج ب"أفضل تخمين" عن طريق الحل.[90]


وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن أن تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة المثلى التي لا يمكن اجراء أى تحسينات بعدها. يمكن تصور هذه الخوارزميات كأنها أعمى يتسلق التلال : يبدأ البحث عند نقطة عشوائية على الساحة، وبعد ذلك، بعض القفزات أو الخطوات، ونستمر في تحريك تخميننا بصعود هذا التل، إلى أن نصل إلى القمة. من خوارزميات التحسين الأخرى: محاكاة الصلب، بحث الشعاع والتحسين العشوائي.[91]


تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات)، ثم السماح لهم بالتحور واعادة التكوين، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة كل جيل (صقل التخمينات). أشكال التطور الحسابية تشمل خوارزميات الذكاءالسربى (مثل مستعمرة النمل أو تحسين سرب الجسيمات) [92]
و الخوارزميات التطورية (مثل الخوارزميات الجينية) [93]والبرمجة الجينية [94][95]



المنطق



المنطق [96]
أدخله جون مكارثي في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعي في عام 1958 خلال اطروحته المسماة "الآخذ بالمشورة". في عام 1963، اكتشف ج.آلان روبنسون طريقة خوارزمية بسيطة وكاملة تماما للاستنتاج المنطقى الذي يمكن بسهولة أن يقوم به الحواسيب الرقمية.[97]
ومع ذلك، سرعان ما يؤدي التنفيذ الساذج للخوارزمات إلى حدوث انفجار اندماجي أو حلقة لا نهاية لها. في عام 1974، اقترح روبرت كوالسكي تمثيل تعبيرات منطقية حسب شروط القرن (البيانات في شكل قواعد، كما يلي : "ان p إذا q"، مما اختزل الاستدلال المنطقي إلى تسلسل خلفى أو أمامى.هذا خفف المشكلة إلى حد كبير (ولكن لم يلغها).[87][98]


يستخدم المنطق لتمثيل المعرفة، وحل المشاكل، ولكن يمكنه أن يطبق على غيرها من المشاكل أيضا. على سبيل المثال، خوارزمية satplan تستخدم المنطق للتخطيط، [99]
و برمجة المنطق الاستقرائي هي طريقة للتعلم.[100]
هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.



  • المنطق الاقتراحي أو العباري [101] هو منطق البيانات التي يمكن أن تكون صحيحة أو غير صحيحة.

  • المنطق الأولى [102] يسمح أيضا باستخدام الكلمات الدالة على الكمية والخبر، ويمكنه التعبير عن حقائق الأشياء، وخواصهم، وعلاقاتهم مع بعضهم البعض.

  • المنطق التقريبى، هو نوع من المنطق الأولى والذي يسمح بتمثيل حقيقة الجملة بقيمة بين 0 و 1، بدلا من مجرد (1) للصحيح أو (0) للخطأ. يمكن استخدام النظام التقريبى للتفكير غير المؤكد، وكان المنطق الذي يستخدم على نطاق واسع في الصناعة الحديثة ونظم مراقبة المنتجات الاستهلاكية.[103]

  • المنطق الافتراضي، المنطق غيرالمونوتوني والمحيط، هي أشكال المنطق الذي صمم للمساعدة في المنطق الافتراضي ومشكلة التأهيل.[43]

  • صممت عدة امتدادات للمنطق للتعامل مع مجالات محددة من المعرفة، مثل : المنطق الوصفى ؛ [37] وحساب الموقف، وحساب الحدث والحساب الطليق (لتمثيل الأحداث والزمن) [38] الحساب السببى ؛ [39] حساب المعتقد، ومنطق الاحتمالات.[40]



الطرق الاحتمالية للتفكير غير المؤكد



مشاكل عديدة في أبحاث الذكاء الاصطناعي (في التفكير، والتخطيط، والتعلم، والفهم والروبوتيات) تتطلب عاملاً للعمل مع معلومات غير كاملة أو غير أكيدة. ابتداء من أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، دافع يهودا بيرل وغيره عن استخدام أساليب مستمدة من نظرية الاحتمال والاقتصاد لوضع عدد من أدوات قوية لحل هذه المشاكل.[104][105]
شبكات [106] Bayes
هي أداة عامة للغاية يمكن استخدامها في عدد كبير من المشاكل : التفكير المنطقى (باستخدام خوارزمية Bayesian الافتراضية الاستدلالية)، [107]
التعلم (باستخدام خوارزمية تعظيم التوقعات -)، [108]تخطيط (باستخدام شبكة قرار) [109]
و تصور(باستخدام شبكة دينامية النظرية الافتراضية).[110]


يمكن استخدام الخوارزميات الاحتمالية أيضا للترشيح، والتنبؤ، وتمهيد، وإيجاد تفسيرات لتيارات البيانات، ومساعدة نظم التصور لتحليل العمليات التي تحدث على مر الزمن [111] (على سبيل المثال، نموذج ماركوف الخفي) [112]
أو مرشح كالمان [113]


وثمة مفهوم رئيسي من علم الاقتصاد هو "الجدوى" : مقياس لمعرفة قيمة شيء بالنسبة للعامل ذكي. وضعت أدوات رياضية دقيقة لتحليل كيف يمكن للعامل الاختيار والتخطيط، وذلك باستخدام نظرية القرار، قرار التحليل، [114]
نظرية قيمة المعلومة.[49]
وتشمل هذه الأدوات نماذج مثل عملية قرار ماركوف، [115]
شبكة القرار الديناميكية [115]
نظرية اللعبة، وتصميم الآلية [116]



المصنفات وطرق التعلم الإحصائي



الذكاء الاصطناعي أبسط تطبيقات يمكن تقسيمها إلى نوعين : المصنفات ("اذا كانت براقة فهى ماس") وحدات التحكم ("إذا كانت لامعة، فالتقطها"). ولكن أدوات التحكم تصنف الشروط قبل أن نستنتج الأعمال، ولذلك يشكل أنواع التصنيف جزءا أساسيا من العديد من نظم الذكاء الاصطناعي.


المصنفات [117]
من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد اقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعي. تعرف هذه الأمثلة بالملاحظات أو الأنماط. في التعليم تحت اشراف، ينتمي كل نمط إلى فئة معينة محددة سلفا. يمكن اعتبار هذه الفئة قرارا يجب أن يتخذ. تعرف جميع الملاحظات مع علامات فئاتها باسم مجموعة من البيانات.


عندما ترد ملاحظة جديدة، تصنف هذه الملاحظة على أساس الخبرة السابقة. يمكن تدريب المصنفات بطرق مختلفة، فهناك العديد من المناهج الإحصائية ومناهج تعليم الآلة.


مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار اليه بنظرية "لا توجد وجبة غذاء مجانية". أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. بالرغم من ذلك، يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه علما.


أكثرا المصنفات استخداما هي الشبكة العصبية [118]
الطرق الأساسية مثل دعم جهاز النقل المدعم[119]
خوارزمية (ك) لأقرب جار [120]
النموذج كارل فريدريش جاوس المختلط [121]
مصنف بايز Bayesالبسيط، [122]وشجرة القرارات. [123]
قورن أداء هذه المصنفات بالكثير من مهام التصنيف [124]
من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.



الشبكات العصبية





وهناك شبكة عصبية تتكون من مجموعة مترابطة من الفروع، وأقرب إلى شبكة واسعة من الخلايا العصبية في الدماغ البشري.


دراسة الشبكة العصبية الاصطناعية ل [118]
بدأت خلال العقد السابق لتأسيس أبحاث الذكاء الاصطناعي. في الستينات، وضع فرانك روزنبلات Frank Rosenblatt نسخة هامة وجديدة؛ ألا وهى، المستقبلات.[125]
طور بول فربوس Paul Werbos خوارزمية اعادة الانتشار backpropagation للمستقبلات المتعددة الطبقات في عام 1974، [126]
مما أدى إلى نهضة في مجال البحث والشبكة العصبية و"الترابط"connectionism) بشكل عام في منتصف الثمانينات. شبكة هوبفيلد The Hopfield net، هي شكل من أشكال شبكة الجذب، وكان أول من وصفها هو جون هوبفيلد John Hopfield في عام 1982.


من الشبكات البنائية التي تم تطويرها شبكة ال feedforward، وشبكة القاعدة الشعاعية، خريطة كوهونن Kohonen المنظمة ذاتيا ومختلف الشبكات العصبية المتكررة s.  To show relevance[بحاجة لمصدر] تطبق الشبكات العصبية على مشكلة التعليم، باستخدام تقنيات مثل التعلم بطريقة هب Hebbian learning، [127] والتعلم التنافسى.
و التصميمات الجديدة نسبيا مثل التسلسل الهرمي للذاكرة الزمنية وشبكات الاعتقاد العميق.



نظرية التحكم



نظرية التحكم، وليدة علم التحكم الآلي، لها العديد من التطبيقات الهامة، وخاصة في الروبوتيات (أو علوم الإنسان الالى).[128]



اللغات المتخصصة


وضع باحثو الذكاء الاصطناعي العديد من اللغات المتخصصة لبحوث الذكاء الاصطناعي :



  • IPL [129] هي اللغة الأولى التي صممت لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتشمل سمات تدعم برامج حل المشكلات العامة، بما في ذلك من قوائم، الأفكار المرتبطة ببعضها البعض، المخططات (الأطر)، التخصيص الحركى للذاكرة، وأنواع البيانات، واستدعاء ذاتي، الاسترجاع المترابط، الوظائف مثل القيم، والمولدات الكهربائية (تيارات)، والقيام بمهام متعددة بشكل متناسق.

  • اللثغة أو الLisp [511] هو نظام عملي حسابي لبرامج الكومبيوتر بنى على أساس لامبدا في الحساب lambda calculus. القوائم المترابطة هي واحدة من هياكل البيانات الرئيسية للغات اللثغة Lisp، ومصدر شفرة اللثغة هو نفسه مكون من القوائم. ونتيجة لذلك، يمكن أن تغير برامج اللثغة شفرة المصدر بوصفها هياكل البيانات، و هو ما نتج عنه الأنظمة الكلية التي تسمح للمبرمجين بإنشاء تراكيب جديدة أو البرمجة المتخصصة المتضمنة في اللثغة. هناك العديد من لهجات اللثغة المستخدمة اليوم.

  • البرولوج Prolog [98][130] هي لغة بيانية تعبر عن البرامج من خلال العلاقات، و ويحدث التنفيذ ' عن طريق تشغيل الاستفسارات queries حول هذه العلاقات. للبرولوج فائدة خاصة في التفكير المنطقى الرمزي، و تطبيقات قواعد البيانات والتحليل. يستخدم البرولوج على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعي اليوم.

  • الستربس STRIPS هي لغة للتعبير عن التخطيط الآلي للمشاكل. تعبر عن الحالة الأولية، أحوال الهدف، ومجموعة من الإجراءات. لكل عمل شروط محددة مسبقا (ما يجب أن يحدد قبل أنجاز العمل) وشروط مؤخرة (ما تم تحديده بعد انجاز العمل).

  • المخطط هو مزيج بين اللغات الإجرائية والمنطقية. وهى تعطي تفسيرا إجرائيا مبسطا لجمل منطقية على عكس الدلالات التي تفسر عن طريق الاستدلال النمطى.


تكتب تطبيقات الذكاءالاصطناعي أيضا في كثير من الأحيان بلغات معيارية مثل س + + واللغات المصممة من أجل الرياضيات MATLAB و Lush.



تقييم الذكاء الاصطناعي



كيف يمكن تحديد ما إذا كان العامل ذكيا أم لا؟ في عام 1950، اقترح آلان تورنغ إجراء عام لاختبار ذكاء عاملاً يعرف الآن باختبار تورنغ. يسمح هذا الإجراء باحتبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع العوامل ااتى حضعت له باءت بالفشل.


ويمكن أيضا أن يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء، والتعرف على خط اليد والألعاب. سميت هذه الاختبارات باختبارات تورنغ الخبيرة. كلما صغر حجم المشاكل زاد عدد الأهداف القابلة للتحقيق، وهناك عدد متزايد من النتائج الإيجابية.


تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعي إلى المجموعات الاتية:




  • الأمثل : أنه لا يمكن لأداء أفضل


  • إنسان خارق قوى : أداء أفضل من كل البشر


  • إنسان خارق : أداء أفضل من معظم البشر


  • أقل من الإنسان : أسوأ من أداء معظم البشر


على سبيل المثال، أداء لعبة الداما (الداما) هو الأمثل، [131]
الأداء في الشطرنج، يندرج تحت "الإنسان الخارق" ويقترب من "الإنسان الخارق القوى"[132]
والأداء في العديد من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة "أقل من الإنسان".


وهناك نهج مختلف تماما يقوم على قياس ذكاء الالات من خلال اختبارات مستمدة من من التعريفات الرياضية للذكاء. بدأت أمثلة على هذا النوع من الاختبارات في أواخر التسعينات؛ كاختبارات الذكاء باستخدام مفاهيم أندريه كولموغوروف مثل التعقيد والضغط [133][134] كما قدم ماركوس هوتر تعريفات مماثلة لذكاء الالات في كتابه الذكاء الاصطناعي العالمي (سبرينغر 2005)، والذي تم تطويره مجددا من قبل ليج وهوتر [135]
من مميزات التعريفات الرياضية،
أنه يمكن تطبيقها على الذكاء غير الإنساني، وفي غياب
الممتحنين من البشر.



تطبيقات الذكاء الاصطناعي



استخدم الذكاء الاصطناعي بنجاح في مجموعة واسعة من المجالات من بينها النظم الخبيرة ومعالجة اللغات الطبيعية وتمييز الأصوات وتمييز وتحليل الصور وكذلك التشخيص الطبي، وتداول الأسهم، والتحكم الآلي، والقانون، والاكتشافات العلمية، وألعاب الفيديو ولعب اطفال ومحركات البحث على الإنترنت. في كثير من الأحيان، عندما يتسع استخدام التقنية لا ينظر إليها بوصفها ذكاء اصطناعيا، فتوصف أحيانا بأنها أثر الذكاء الاصطناعي.[136]
ومن الممكن أيضا دمجها في الحياة الاصطناعية.



المسابقات والجوائز


هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للالة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة بدون سائق (السيارات ذاتية القيادة)، والروبوت لكرة القدم والألعاب.




سيارة تويوتا بريوس معدلة لتكون سيارة ذاتية القيادة



أبحاث الذكاء الاصطناعي في الأسطورة، والرواية والتكهنات



آلات التفكير والكائنات الاصطناعية تظهر في الأسطورة اليونانية ق، مثل Talos تالوس في "كريت"، والروبوتات الذهبية في
Hephaestus"{/3"} وGalatea في Pygmalion.[137]
يعتقد أن أشباه البشر الذكية نشأت في كثير من المجتمعات القديمة، ومن أقدمها التماثيل المقدسة التي عبدت في مصر واليونان، [138][139]
بما في ذلك آلات يان شي Yan Shi، [140]
و بطل الإسكندرية [141]
و الجزرى [142]
أو فولفغانغ فون كمبلن.[143]
كان من المعتقد أن جابر بن حيان صنعوا كائنات اصطناعية.[144][145][146]
تناقش قصص هذه المخلوقات ومصيرها العديد من الآمال والمخاوف والاعتبارات الأخلاقية التي قدمها الذكاء الاصطناعي.[6]


تتناول ماري شيلي في روايتها "فرانكشتين" / Frankenstein، [147] مسألة أساسية في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهى : إذا كان من الممكن خلق جهاز لديه ذكاء، أيمكن أن يشعر أيضا؟ إذا كان يمكن أن يشعر، أيكن له نفس حقوق الإنسان؟ وتظهر أيضا هذه الفكرة في الخيال العلمي الحديث: في فيلم "الذكاء الاصطناعي" : يمثل الفيلم الآلة في صورة طفل صغير منح القدرة على الشعور بالعواطف البشرية، بما في ذلك، القدرة على الشعور بالمعاناة. يجري حاليا النظر في هذه القضية، والتي تعرف الآن باسم "حقوق الروبوت "، في بعض المؤسسات؛ على سبيل المثال، مؤسسة كاليفورنيا من أجل المستقبل، [148]
رغم أن العديد من النقاد يعتقدون أن من السابق لأوانه مناقشة هذا الشأن.[149]


وثمة مسألة أخرى يستكشفها كل من كتاب الخيال العلمي وذوى النزعة المستقبلية هي تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع. في الروايات، ظهر الذكاء الاصطناعي باعتباره خادما (R2D2 في حرب النجوم)، وكمطبق القانون في((K.I.T.T. "Knight Rider")و رفيقا (Lt. Commander Data in Star Trek),، الغازى (The Matrix)، الديكتاتور (مكتوف الأيديWith Folded Hands)، والمدمر (المدمر، Battlestar Galactica)، وامتدادا لقدرات البشر في "شبح داخل المحار" (Ghost in the Shell)، والمنقذ للجنس البشري R. Daneel Olivaw في سلسلة التأسيس Foundation Series). اعتبرت بعض المصادر الأكاديمية أن هذه النتائج هي دعوة لتخفيض الطلب على العمالة البشرية، [150]
تعزيز القدرة البشرية أو الخبرة [151]
وحاجة لإعادة تعريف الهوية الإنسانية والقيم الأساسية.[152]


يزعم بعض المستقبليين أن الذكاء الاصطناعي سوف يتجاوز حدود التقدم وسيغير الإنسانية تغييرا جوهريا. استخدم راى كرزويل Ray Kurzweil قانون مور (الذي يصف التحسن الكبير في التكنولوجيا الرقمية بالدقة الخارقة) لحساب أن الكمبيوتر سوف يكون له نفس قوة المعالجة لدى العقول البشرية بحلول سنة 2029، وبحلول عام 2045 سوف يصل الذكاء الاصطناعي إلى نقطة يصبح عندها قادرا على تحسين نفسه بمعدل يتجاوز كل ما يمكن تصوره في الماضي، وهو سيناريو الخيال العلمي الذي صاغه الكاتب فيرنور فينج Vernor Vinge وأسماه " التفرد التكنولوجي".[151]
إدوارد Fredkin يقول إن "الذكاء الاصطناعي هو المرحلة التالية في التطور" [153] وهي فكرة اقترحها لأول مرة صموئيل بتلر / "داروين بين ماكينات" (1863)، وأفاض في الحديث عنها جورج دايسون في كتابه الذي يحمل نفس الاسم في عام 1998.
توقع العديد من المستقبليين وكتاب الخيال العلمي أن البشر والآلات ستندمج في المستقبل وتصبح سايبورغ (أى نظام يمزج بين صفات طبيعية ووصفات اصطناعية فيكون بذلك أكثر قدرة وقوة من كلاهما. تسمى هذه الفكرة "ما فوق الإنسانية"، transhumanism ولها جذور في كتابات ألدوس هكسلي وروبرت إتنجر Robert Ettinger، وهى الآن مرتبطة باسم مصمم الروبوت هانز مورفيك Hans Moravec وعالم التحكم الالي كيفن وارويك Kevin Warwick، والمخترع راي كرزويل Ray Kurzweil.[151] تم تمثيل ال"ما فوق إنسانية"Transhumanism في الروايات أيضا، على سبيل المثال في قصة المانجا اليابانية"الشبح في محار" وسلسلة الخيال العلمي المسماة "سلسلة الكثيب". كتبت باميلا مكوردك Pamela McCorduck أن هذه السيناريوهات تعتبر تعبيرا عن الرغبة البشرية القديمة في، كما وصفته، "تشكيل الآلهة".[6]



انظر أيضا



  • تفكير حاسوبي

  • فلسفة العقل

  • يوجين غوستمان

  • سيطرة الذكاء الاصطناعي



ملاحظات




  1. ^
    ]].
    هذا التعريف، من حيث الأهداف والأفعال والتصور والبيئة يرجع إلى Russell & Norvig (2003) وتشمل أيضا التعريفات الأخرى المعرفة والتعلم كمعايير إضافية.



  2. ^
    على الرغم من وجود بعض الجدل حول هذه النقطة خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، يقول ماكارثي "جئت بالمصطلح" قي مقابلة. (انظر "كيفية جعل الماكينات تفكر مثلنا".)



  3. ^ [11] ^ انظر^ [11] ^ جون مكارثي، "ما هو الذكاء الاصطناعي؟" نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.


  4. ^ Andreas Kaplan; Michael Haenlein (2019) Siri, Siri in my Hand, who's the Fairest in the Land? On the Interpretations, Illustrations and Implications of Artificial Intelligence, Business Horizons, 62(1), 15-25


  5. أب
    أطروحة دارتموث:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  6. أبت
    هذه هي الفكرة الرئيسية لكتاب باميلا مكوردك Pamela McCorduck/ "آلات تفكر". تقول فيه: "أحب أن أفكر في الذكاء الاصطناعي كتأليه علمي لتقاليد ثقافية جليلة". (McCorduck 2004, p. 34) "الذكاء الاصطناعي بشكل أو بآخر هو فكرة انتشرت في تاريخ الفكر الغربي، وهو حلم في حاجة ماسة إلى التحقيق." (McCorduck 2004, p. xviii) "إن تاريخنا مليء بالمحاولات - الغريبة والكوميدية والجادة والأسطورية والواقعية: لصنع الذكاء الاصطناعي، واستنساخ ما هو أساسي بنا، متجاوزين قي ذلك الوسائل العادية. جيئة وذهاباً بين الأسطورة والحقيقة، أمدَّنا الخيال بما لم تمدنا به الورش، وانخرطنا لفترة طويلة في هذا الشكل الغريب من الاستنساخ الذاتي". (McCorduck 2004, p. 3) تتبَّعت باميلا هذه الرغبة - عائدة بالتاريخ إلى الوراء، وزعمت أنَّ أصول هذه الرغبة هيللينية وأسمتها بـ"الرغبة قي تشكيل الآلهة". (McCorduck 2004, p. 340-400)



  7. أب
    تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع وراء الكواليس:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  8. ^
    تقسيم الذكاء الاصطناعي إلى مجالات فرعية:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  9. أب
    تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها كتب الذكاء الاصطناعي الرئيسية، بما في ذلك:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  10. أب
    الذكاء العام (الذكاء الاصطناعي القوي) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. وخطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  11. أب
    النتاج الأول للذكاء الاصطناعي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    وانظر أيضا السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية في تاريخ الذكاء الاصطناعي. من بين الباحثين الذين وضعوا أسس للنظرية الحساب، السيبرنطيقية ق، نظرية المعلومات، والشبكات العصبية كان آلان تورنغ، جون فون نيومان، نوربرت فينر، كلود شانون، وارين ماكلاو، التر بيتس ودونالد هب.



  12. ^
    مؤتمر دارتموث:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  13. ^
    "السنوات الذهبية" للذكاء الاصطناعي (برامج المنطق الرمزي الناجحة 1956-1973) :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    البرامج التي وصفت هى: برنامج دانييل بوبرو Daniel Bobrow المسمى "الطالب" /، والمنطق النظري لنويل وسيمون / وشردلو SHRDLU تيري فينوغراد / .



  14. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. اقتبست في خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  15. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. اقتبست في خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  16. ^
    انظر (تاريخ الذكاء الاصطناعي -- المشاكل).



  17. ^
    أول انتكاسة للذكاء الاصطناعي :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  18. أب
    النظم الخبيرة :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  19. ^
    ازدهار الثمانينات: ظهور النظم الخبيرة، مشروع الجيل الخامس، Alvey,MCC, SCI :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  20. ^
    الانتكاسة الثانية للذكاء الاصطناعي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  21. أب
    تفضل الآن الطرق الرسمية ("نصر النظاميين") :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  22. ^
    كل هذه المواقف المذكورة أدناه هي المعيار في مناقشة هذا الموضوع، مثل :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  23. ^
    الآثار الفلسفية لاختبار تورنغ :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،





    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  24. ^
    فرضية النظام الرمزى المادي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  25. ^
    انتقد دريفوس الظروف اللازمة لفرضية النظام الرمزي المادية التي وصفها بانها "افتراض نفسي" : "يمكن النظر إلي العقل على أنه وسيلة تعمل على أجزاء من المعلومات وفقا لقواعد شكلية". (Dreyfus 1992, p. 156)



  26. ^
    انتقاد دريفوس الذكاء الاصطناعي :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،




    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. و




  27. ^
    هذه اعادة صياغة للآثار الهامة لنظريات Gödel.



  28. ^
    الاعتراض الرياضي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.تفنيد الاعتراض الرياضى:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. تحت (2) "الاعتراض الرياضي"


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، تكوين الاعتراض الرياضى :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.الخلفية


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  29. ^
    هذه النسخة من Searle (1999)، وكما نقلت في خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. كانت صيغة سيرل الأصلية "الكومبيوتر المبرمج بشكل ملائم هو عقل بالفعل، بمعنى أنه إذا تمت برمجة الكمبيوتر بالبرامج الملائمة يمكننا القول حرفيا بأن هذا الحاسب يفهم ولديه حالات معرفية أخرى." (Searle 1980, p. 1) ويعرف الذكاء الاصطناعي القوي من قبل [125] : "التأكيد على أن آلات يمكنها التصرف بذكاء (أو ربما على نحو أفضل، والتصرف كما لو كانت ذكية) يسميه الفلاسفة فرضية "الذكاء الاصطناعي الضعيف"، والتأكيد على أن الآلات الذكية قادرة على التفكير في الواقع (في مقابل محاكاة تفكير) يسمى "فرضية الذكاء الاصطناعي القوى".



  30. ^
    حجة الغرفة الصينية لسيرل:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  31. ^
    الدماغ الاصطناعي :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.أقسى شكل من أشكال هذه الحجة (سيناريو استبدال الدماغ) التي تقدم بها كلارك جلايمور Clark Glymour في منتصف السبعينيات وتطرق لها من قبل زينون بايلاشين Zenon Pylyshyn وجون سيرل في عام 1980. ويرى دانيال دنت Daniel Dennett الوعى البشري كنمط تفكير متعدد الوظيفة وانظر "شرح الوعي".




  32. ^
    حل المشاكل، حل اللغز، الألعاب، والاستنتاج:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  33. ^
    التفكير التشكيكى:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  34. ^
    القوة الشديدة والكفاءة والانفجار الاندماجي:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  35. ^
    تمثيل المعرفة :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * 159.


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  36. ^
    هندسة المعرفة :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  37. أب
    تمثيل العلاقات والفئات : الشبكات الدلالية
    ، المنطق الوصفى، الميراث (بما في ذلك من إطارات ونصوص) :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * 169

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  38. أب
    تمثيل الأحداث والوقت : حساب الموقف، وحساب الحدث، والحساب بطلاقة (و حل مشكلة الإطار):

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  39. أب
    الحساب السببى:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  40. أب
    تمثيل المعرفة حول المعرفة : الحساب الاعتقادى، والمنطق ذا الوسائط :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  41. ^
    الوجودية:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  42. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. بينما كان ماكارثي يهتم في المقام الأول بقضايا التمثيل المنطقى للاجراءات، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.يطبق هذا المصطلح على المسألة الأعم وهى المنطق الافتراضي في الشبكة الواسعة من الافتراضات التي تقوم عليها كل معرفتنا المنطقية.



  43. أب
    المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد") :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  44. ^
    اتساع المعرفة المنطقية:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. (مقدمة)



  45. ^ خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


  46. ^ خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


  47. أب
    المعرفة والخبرة كحدس مجسد:

    • [200] (هيوبرت دريفوس هو الفيلسوف والناقد في الذكاء الاصطناعي كان بين أول من فالوا أن معظم المعارف البشرية تم تشفيرها بشكل شبه رمزى.)


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة. طرفة جلادويل Gladwell's Blink هي مقدمة معروفة للمنطق والمعرفة الشبه رمزية.)

    • [202] (يزعم هوكينز أن المعرفة الشبه رمزية يجب أن تكون التركيز الرئيسي لأبحاث الذكاء الاصطناعي).




  48. ^
    التخطيط :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * 208


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  49. أب
    نظرية قيمة المعلومات:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  50. ^
    التخطيط الكلاسيكى :


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  51. ^
    التخطيط والعمل في المجالات غير القطعية: التخطيط المشروط ومراقبة التنفيذ، وإعادة التخطيط والتخطيط المستمر:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  52. ^
    التخطيط المتعدد العوامل والسلوك الناشئ:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  53. ^
    التعليم :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  54. ^
    آلان تورنغ ناقش محورية التعلم في وقت مبكر عام 1950، في بحثه الكلاسيكى "الحاسبات والذكاء". (Turing 1950)



  55. ^
    التعلم التعزيزى:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  56. ^
    ar : معالجة اللغة الطبيعية


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  57. ^
    تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص)، و الترجمة الآلية:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  58. ^
    الروبوتيات:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * 245

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  59. أب
    التحرك وفضاء التكوين:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  60. ^
    الروبوتية ورسم الخرائط (المحلية، الخ) :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  61. ^
    آلة التصور :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  62. ^
    رؤية الحواسيب:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  63. ^
    التعرف على الكلام :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  64. ^
    التعرف عل الوجوه:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  65. ^
    الحساب الانفعالى والعاطفي:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  66. ^ [272] ^زعم جيرالد إيدلمان، إيغور الكسندر وغيرهم أن الوعي الاصطناعي مطلوب للذكاء الاصطناعي القوى. الاقتباس في التقدم راي كرزويل Ray Kurzweil، جيف هوكينز Jeff Hawkins، وآخرون قالوا أن الذكاء الاصطناعي القوي يتطلب محاكاة عمل الدماغ البشري. الاقتباس في التقدم


  67. ^
    الذكاء الاصطناعي الكامل :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  68. ^
    نيلز نيلسون يكتب : "ببساطة، هناك خلافات واسعة في هذا المجال عن المغزى الأساسي للذكاء الاصطناعي". (Nilsson 1983, p. 10)



  69. أب
    الذكاء البيولوجى مقابل الذكاء العام:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، الذي يجعل القياس على الطيران والهندسة.


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، الذي يكتب ان هناك "فرعين رئيسيين للذكاء الاصطناعي: أحدهما يهدف إلى إنتاج سلوك ذكى بغض النظر عن كيف تم، والأخر يستهدف محاكاة العمليات الذكية الموجودة في الطبيعة، ولا سيما البشرية منها."


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، بحثا في العلوم، والذي يصف لامبالاة مكاثى McCathy تجاه النماذج البيولوجية. كما نقلت كولاتا عن مكارثي قوله: "هذا هو الذكاء الاصطناعي، وبالتالي فإننا لا نهتم إذا كان حقيقيا من الناحية النفسية" [= ٪ 22we http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&q + لا + الرعاية + إذا + ومن الناحية النفسية + + ٪ 22 & الحقيقي dq = ٪ 22we + لا + الرعاية + + لو انها حقيقية + + نفسيا ٪ 22 & & الناتج هتمل pgis = = 1]. كرر مكارثي مؤخرا موقفه في الدورة الخمسين لمؤتمر الذكاء الاصطناعي "لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على محاكاة الذكاء البشري" (Maker 2006)




  70. أب
    النظاميين مقابل غير النظاميين:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  71. أب
    الذكاء الاصطناعي الرمزي مقابل الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي :

    • Nilsson (1998, p. 7)، والذي يستخدم مصطلح "شبه رمزي".



  72. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  73. ^
    المحاكاة المعرفية، نويل وسيمون، الذكاء الاصطناعي في CMU (التي كانت تسمى آنذاك كارنيجي للتكنولوجيا) :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  74. ^
    سورٍ Soar (البنية المعرفية)(تاريخ):

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  75. ^
    مكارثي وأبحاث الذكاء الاصطناعي في SAIL و SRI:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  76. ^
    أبحاث الذكاء الاصطناعي في ادنبره، وفرنسا، و ولادة البرولوج:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  77. ^
    الذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحت مارفن مينسكاي في 1960 :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  78. ^
    Cyc البنية المعرفية:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، والذي تسميه "مشاريع غير نظامية باصرار "

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  79. ^
    ثورة المعرفة :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  80. ^
    شهد الذكاء الاصطناعي الشبه رمزى أسوأ تراجعا دفع به إلى الخلفية حين انتقد مارفن مينسكاي وسيمور بابرت المستقبلات في عام 1969. انظر تاريخ الذكاء الاصطناعي، وانتكاسة الذكاء الاصطناعي، أو فرانك روزنبلات.



  81. ^
    إحياء الصلة connectionism :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  82. ^
    انظر IEEE مجتمع الذكاء المحاسبى نسخة محفوظة 10 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.



  83. ^
    نمط العامل الذكي:


    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.،

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  84. ^
    "أصبحت فكرة العامل الكامل مقبولة على نطاق واسع" خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  85. ^
    بنية العامل، النظام ذكي المختلط:


    • Russell & Norvig (1998, pp. 27, 932, 970-972)


    • Nilsson (1998, chpt. 25)




  86. ^
    البص Albus, J. S، بنية رقم النموذج 4-D/RCS للمركبات بدون سائقين. في ج جيرهارد G Gerhart، ر جاندرسون R Gunderson، س شوميكر C Shoemaker، المحررين، وقائع جلسة SPIE AeroSense Session on Unmanned Ground Vehicle Technology حول تكنولوجيا مركبات البر بدون سائقين، عدد رقم 3693، صفحات 11-20



  87. أب
    التسلسل الأمامى، التسلسل الخلفى، شروط القرنHorn clauses، والاستنتاج المنطقي كنوع من البحث :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  88. ^
    بحث مساحة الحالة والتخطيط :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  89. ^
    البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة للحالة) :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  90. ^
    الكشف عن مجريات الأمور، أو البحث عن علم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعي القوى*) :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  91. ^
    بحث عمليات التحسين:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  92. ^
    الحياة الاصطناعية، والتعلم المبنى على أساس المجتمع:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  93. ^
    الخوارزمية الجينية للتعلم :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    انظر أيضا
    Holland، John H. (1975). Adaptation in Natural and Artificial Systems. University of Michigan Press. ISBN 0262581116.  الوسيط |الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"""""""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}



  94. ^
    Koza، John R. (1992). Genetic Programming. MIT Press.  الوسيط |subtitle= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)



  95. ^
    Poli, R., Langdon, W. B., McPhee, N. F. (2008). A Field Guide to Genetic Programming. Lulu.com, freely available from http://www.gp-field-guide.org.uk/. ISBN 978-1-4092-0073-4.  الوسيط |المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); روابط خارجية في |الناشر= (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)



  96. ^
    المنطق :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  97. ^
    النقاء والوحدة:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  98. أب
    تاريخ منطق البرمجة :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    الآخذ بالنصائح :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  99. ^
    Satplan (طريقة للتخطيط الالى) :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  100. ^
    التعلم القائم على التفسير، التعلم القائم على الأهمية، وبرمجة المنطق استقرائي، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  101. ^
    المنطق الاقتراحي :


      • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

      • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  102. ^
    المنطق الأولى وخصائص مثل المساواة :

      • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  103. ^
    المنطق الواضح :
      • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  104. ^
    مساهمة يهودا بيرل قي مجال الذكاء الاصطناعي :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  105. ^
    الطرق العشوائية للتفكير الغير مؤكد :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  106. ^
    شبكة Bayes :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  107. ^
    خوارزمية Bayes الاستدلالية:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  108. ^
    التعلم وفقا لطريقة Bayesian وخوارزمية تعظيم التوقعات :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  109. ^
    شبكة قرار Bayes :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  110. ^
    شبكة Bayes الديناميكية:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  111. ^
    النماذج العشوائية الزمنية :
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  112. ^
    نموذج ماركوف المخفي:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  113. ^
    مرشح كالمان:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  114. ^
    نظرية القرار وتحليله:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  115. أب
    عملية قرار ماركوف وشبكة القرار الديناميكية:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  116. ^
    نظرية اللعبة، وتصميم الآلية :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  117. ^
    طرق التعلم الإحصائي وأساليب التصنيف :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  118. أب
    الشبكات العصبية والصلة connectionism :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  119. ^
    الطرق الرئيسية:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  120. ^
    خوارزمية ك لأقرب جار:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  121. ^
    نموذج جاوس الخليط :
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  122. ^
    مصنف بايز البسيط:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  123. ^
    شجرة القرارات :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  124. ^
    van der Walt، Christiaan. "Data characteristics that determine classifier performance" (PDF).  الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التنسيق= تم تجاهله (مساعدة)



  125. ^
    المستقبلات Perceptrons :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  126. ^ [498] ^االنشر العكسى Backpropagation :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  127. ^
    التعلم التنافسي، التعلم بالمصادفة Hebbian coincidence learning، وشبكة هوبفيلد Hopfield والشبكات الجاذبة:
    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  128. ^
    نظرية السيطرة:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، * خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  129. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  130. ^
    البرولوج:

      • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، ** خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  131. ^
    Schaeffer، Jonathan (2007-07-19). "Checkers Is Solved". Science. اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2007.  الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة)



  132. ^ [519] ^ الكمبيوتر # الكومبيوتر مقابل البشر


  133. ^ Jose Hernandez-Orallo (2000). "Beyond the Turing Test". Journal of Logic, Language and Information. 9 (4): 447–466. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2009.  الوسيط |المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  134. ^ D L Dowe and A R Hajek (1997). "A computational extension to the Turing Test". Proceedings of the 4th Conference of the Australasian Cognitive Science Society. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2009.  الوسيط |المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  135. ^ Shane Legg and Marcus Hutter (2007). "Universal Intelligence: A Definition of Machine Intelligence" (pdf). Minds and Machines. 17: 391–444. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2009.  الوسيط |المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التنسيق= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  136. ^
    "AI set to exceed human brain power". CNN.com. 2006-07-26. تمت أرشفته من الأصل (web article) في 29 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2008.  الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التنسيق= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |مسار الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |archive-date= (مساعدة)



  137. ^
    الذكاء الاصطناعي في الأسطورة :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  138. ^
    التماثيل المقدسة كذكاء اصطناعي :


    • Crevier (1993, p. 1) (تمثال امون)


    • McCorduck (2004, pp. 6-9)




  139. ^
    هذه كانت أول آلات يعتقد أن لها ذكاء ووعيا صحيحين. أعرب هيرميس تريسميجيستس Hermes Trismegistus عن اعتقاده الذي يشاركه فيه الكثيرون وهو أن بهذه التماثيل استنسخ أصحاب الحرف "الطبيعة الحقيقية للآلهة"، sensus العقل وspiritus.{/1 الروح} ربطت مكوردك بين الالات المقدسة ذاتية التشغيل وقانون الفسيفساء (وضعت في نفس الوقت تقريبا)، الذي يحظر عبادة الروبوتات (McCorduck 2004, pp. 6-9)



  140. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  141. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  142. ^ "A Thirteenth Century Programmable Robot". Shef.ac.uk. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2009.  الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  143. ^
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  144. ^
    تكوين :
    O'Connor, Kathleen Malone."The alchemical creation of life (takwin) and other concepts of Genesis in medieval Islam". University of Pennsylvania.Retrieved on 2007-01-10.



  145. ^
    Golem :
    خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.، خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.



  146. ^ خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


  147. ^
    McCorduck (2004, p. 190-25) يناقش Frankenstein ويحدد القضايا الأخلاقية الرئيسية كالغطرسة العلمية ومعاناة الوحش، أي حقوق الإنسان الآلي.



  148. ^
    الإنسان الآلي :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    • الروبوتات قد تطالب بحقوق قانونية نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.




  149. ^
    انظر تايمز اون لاين، وحقوق الإنسان من أجل الإنسان الآلي؟لقد غلبتنا مشاعرنا نسخة محفوظة 17 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.



  150. ^
    Russell & Norvig (2003, p. 960-961)



  151. أبت
    التفرد، transhumanism ما فوق الإنسانية:

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.




  152. ^
    انتقاد جوزيف فيتسينبوم للذكاء الاصطناعي :

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.

    • خطأ: الوظيفة "harvard_citation_no_bracket" غير موجودة.


    فيتسينبوم (باحث في الذكاء الاصطناعي الذي وضع أول chatterbot برنامج، أليزا) في عام 1976 يقول ان سوء استخدام الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تقليل قيمة الحياة البشرية.



  153. ^
    ونقلت McCorduck (2004, p. 401)




المراجع




كتب هامة قي مجال الذكاء الاصطناعي


وانظر أيضا العرض الشامل لكتب الذكاء الاصطناعي



  • Luger، George؛ Stubblefield، William (2004)، Artificial Intelligence: Structures and Strategies for Complex Problem Solving (الطبعة 5th)، The Benjamin/Cummings Publishing Company, Inc.، ISBN 0-8053-4780-1  الوسيط |الإصدار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Nilsson، Nils (1998)، Artificial Intelligence: A New Synthesis، Morgan Kaufmann Publishers، ISBN 978-1-55860-467-4  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)

  • قالب:Russell Norvig 2003


  • Poole، David؛ Mackworth، Alan؛ Goebel، Randy (1998)، Computational Intelligence: A Logical Approach، New York: Oxford University Press  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة)


  • Winston، Patrick Henry (1984)، Artificial Intelligence، Reading, Massachusetts: Addison-Wesley، ISBN 0201082594  الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة)



تاريخ الذكاء الاصطناعي



  • قالب:Crevier 1993

  • قالب:McCorduck 2004



مصادر أخرى




  • ACM، (Association of Computing Machinery) (1998)، ACM Computing Classification System: Artificial intelligence  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Brooks، Rodney (1990)، "Elephants Don't Play Chess" (PDF)، Robotics and Autonomous Systems، 6: 3–15، doi:10.1016/S0921-8890(05)80025-9، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التنسيق= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Buchanan، Bruce G. (Winter 2005)، "A (Very) Brief History of Artificial Intelligence" (PDF)، AI Magazine، صفحات 53–60، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007  الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التنسيق= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)


  • Dreyfus، Hubert (1972)، What Computers Can't Do، New York: MIT Press، ISBN 0060110821  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Dreyfus، Hubert (1979)، What Computers Still Can't Do، New York: MIT Press  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Dreyfus، Hubert؛ Dreyfus، Stuart (1986)، Mind over Machine: The Power of Human Intuition and Expertise in the Era of the Computer، Oxford, UK: Blackwell  الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Gladwell، Malcolm (2005)، Blink، New York: Little, Brown and Co.، ISBN 0-316-17232-4  الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Haugeland، John (1985)، Artificial Intelligence: The Very Idea، Cambridge, Mass.: MIT Press، ISBN 0-262-08153-9  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Hawkins، Jeff؛ Blakeslee، Sandra (2004)، On Intelligence، New York, NY: Owl Books، ISBN 0-8050-7853-3  الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Hofstadter، Douglas (1979)، Gödel, Escher, Bach: an Eternal Golden Braid  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Howe، J. (November 1994)، Artificial Intelligence at Edinburgh University: a Perspective، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007  الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Kahneman، Daniel؛ Slovic، D.؛ Tversky، Amos (1982)، Judgment under uncertainty: Heuristics and biases، New York: Cambridge University Press  الوسيط |الأول3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة)


  • Kolata، G. (1982)، "How can computers get common sense?"، Science (217): 1237–1238  الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Kurzweil، Ray (1999)، The Age of Spiritual Machines، Penguin Books، ISBN 0-670-88217-8  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Kurzweil، Ray (2005)، The Singularity is Near، Penguin Books، ISBN 0-670-03384-7  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Lakoff، George (1987)، Women, Fire, and Dangerous Things: What Categories Reveal About the Mind، University of Chicago Press.، ISBN 0-226-46804-6  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Lakoff، George؛ Núñez، Rafael E. (2000)، Where Mathematics Comes From: How the Embodied Mind Brings Mathematics into Being، Basic Books، ISBN 0-465-03771-2  الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Lenat، Douglas؛ Guha، R. V. (1989)، Building Large Knowledge-Based Systems، Addison-Wesley  الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة)


  • Lighthill، Professor Sir James (1973)، "Artificial Intelligence: A General Survey"، Artificial Intelligence: a paper symposium، Science Research Council  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Lucas، John (1961)، "Minds, Machines and Gödel"، in Anderson، A.R.، Minds and Machines  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Maker، Meg Houston (2006)، AI@50: AI Past, Present, Future، Dartmouth College، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008  الوسيط |تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • McCarthy، John؛ Minsky، Marvin؛ Rochester، Nathan؛ Shannon، Claude (1955)، A Proposal for the Dartmouth Summer Research Project on Artificial Intelligence  الوسيط |الأخير4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة)


  • McCarthy، John؛ Hayes، P. J. (1969)، "Some philosophical problems from the standpoint of artificial intelligence"، Machine Intelligence، 4: 463–502  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة)


  • Minsky، Marvin (1967)، Computation: Finite and Infinite Machines، Englewood Cliffs, N.J.: Prentice-Hall  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Minsky، Marvin (2006)، The Emotion Machine، New York, NY: Simon & Schusterl، ISBN 0-7432-7663-9  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Moravec، Hans (1976)، The Role of Raw Power in Intelligence  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Moravec، Hans (1988)، Mind Children، Harvard University Press  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • NRC (1999)، "Developments in Artificial Intelligence"، Funding a Revolution: Government Support for Computing Research، National Academy Press  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Needham، Joseph (1986)، Science and Civilization in China: Volume 2، Caves Books Ltd.  الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)


  • Newell، Allen؛ Simon، H. A. (1963)، "GPS: A Program that Simulates Human Thought"، in Feigenbaum، E.A.؛ Feldman، J.، Computers and Thought، New York: McGraw-Hill  الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة)


  • Newell، Allen؛ Simon، H. A. (1976)، "Computer Science as Empirical Inquiry: Symbols and Search"، Communications of the ACM، 19 (3)  الوسيط |وصلة المؤلف2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة)


  • Nilsson، Nils (1983)، Essays/AIMag04-04-002.pdf "Artificial Intelligence Prepares for 2001" تحقق من قيمة |المسار= (مساعدة) (PDF)، AI Magazine، 1 (1)  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)، خطاب رئاسى لرابطة تقدم الذكاء الاصطناعي.


  • Searle، John (1980)، "Minds, Brains and Programs"، Behavioral and Brain Sciences، 3 (3): 417–457  الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة)


  • Searle، John (1999)، Mind, language and society، New York, NY: Basic Books، ISBN 0465045219، OCLC 231867665 43689264 تأكد من صحة قيمة |oclc= (مساعدة)  الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Shapiro، Stuart C. (1992)، "Artificial Intelligence"، in Shapiro، Stuart C.، Encyclopedia of Artificial Intelligence (PDF) (الطبعة 2nd)، New York: John Wiley، صفحات 54–57  الوسيط |الإصدار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)


  • Simon، H. A. (1965)، The Shape of Automation for Men and Management، New York: Harper & Row  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة)

  • قالب:Turing 1950


  • Wason، P. C. (1966)، "Reasoning"، in Foss, B. M.، New horizons in psychology، Harmondsworth: Penguin  الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المحرر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المؤلفين المشاركين= تم تجاهله (مساعدة)


  • Weizenbaum، Joseph (1976)، Computer Power and Human Reason، San Francisco: W.H. Freeman & Company، ISBN 0716704641  الوسيط |وصلة المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |العنوان= تم تجاهله (مساعدة)




قراءات أخرى



  • ر. سون & ل. بوكمان، (محررون.)، البنايات الحوسبية : دمج العمليات العصبية والرمزية. دار نشر كلوفر الأكاديمية، نيدام، ماساتشوستس. 1994.

  • مارغريت بودن، "العقل كآلة"، دار نشر جامعة أكسفورد، 2006

  • جون جونستون (2008) "جاذبية حياة الالات: السيبرنطيقا، الحياة الاصطناعية، الذكاء الاصطناعي الجديد"، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الإعلام MIT



الروابط الخارجية






  • ما هو الذكاء الاصطناعي؟ -- "مقدمة لعلم الذكاء الاصطناعي" تأليف مؤسس علم الذكاء الاصطناعي جون مكارثي.


  • Logic and Artificial Intelligence بقلم Richmond Thomason على موسوعة ستانفورد للفلسفة


مدونات



  • أين نذهب من هنا؟—لمحة عامة عن تاريخ ومستقبل الذكاء الاصطناعي من وجهة نظر فلودتسييسلاف دوش Wlodzislaw Duch.

مصادر




  • AI على مشروع الدليل المفتوح


  • موضوعات في الذكاء الاصطناعي —دليل كبير من الروابط والمصادر الخاصة برابطة النهوض بالذكاء الاصطناعي، المؤسسة الرائدة للباحثين الأكاديمين في مجال الذكاء الاصطناعي.









  • أيقونة بوابةبوابة تقنية المعلومات


  • أيقونة بوابةبوابة برمجة الحاسوب


  • أيقونة بوابةبوابة خيال علمي


  • أيقونة بوابةبوابة العقل والدماغ


  • أيقونة بوابةبوابة فلسفة العلوم


  • أيقونة بوابةبوابة تقنية


  • أيقونة بوابةبوابة روبوتيات


  • أيقونة بوابةبوابة ذكاء اصطناعي


  • أيقونة بوابةبوابة علوم









Popular posts from this blog

SQL Server 17 - Attemping to backup to remote NAS but Access is denied

Always On Availability groups resolving state after failover - Remote harden of transaction...

Restoring from pg_dump with foreign key constraints